في لحظة تمكن من إيقاف عقارب الزمن، وعاد بأذهان الجماهير إلى عام 2006، وتحديداً بعد تتويج المنتخب الوطني ببطولة الأمم الأفريقية التي استضافتها مصر حينها، تحت قيا
في لحظة تمكن من إيقاف عقارب الزمن، وعاد بأذهان الجماهير إلى عام 2006، وتحديداً بعد تتويج المنتخب الوطني ببطولة الأمم الأفريقية التي استضافتها مصر حينها، تحت قيادة المخضرم حسن شحاتة.
ويبدو أن منظر الجماهير الرائع في استاد برج العرب، أعاد الحضري الذي يحطم جميع الأرقام القياسية، ويتمسك بمكانه الأساسي في حراسة عرين "الفراعنة" وهو في الـ43 من عمره، إلى شبابه، خاصةً وأنه أصبح على وشك تحقيق حلمه الأكبر بالمشاركة ببطولة كأس العالم التي يتمنى أن يختم بها مشواره مع الساحرة المستديرة.
وتمكن الحضري من الحفاظ على نظافه شباكه أمام المنتخب الغاني في إطار الجولة الثانية للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم روسيا 2018، ليصعد فوق العارضة بعد المباراة ويحتفل مع الجماهير بصدارة المجموعة برصيد 6 نقاط.
تعليقات الفيسبوك