ونجح صبحي، قبل لقاء اليوم في تسجيل هدفًا واحدًا مع الفراعنة في 33 مباراة لعبها بقميص المنتخب المصري منذ أول انضمام له عام 2015 تحت قيادة الأرجنتيني هيكتور كوبر،
كسر رمضان صبحي، جناح المنتخب المصري، النحس التهديفي الذي كان يلازمه مع الفراعنة في المباريات التي خاضها مع الفريق، بعد تسجيله هدف الفراعنة الثالث في مرمى منتخب ليبيا، في إطار الجولة الرابعة من منافسات المجموعة السادسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2022، والتي أقيمت على ملعب «شهداء بنينا» في مدينة بنغازي الليبية.
وسجل رمضان صبحي هدفًا رائعًا بعد تمريرة سحرية من محمد صلاح، قائد المنتخب المصري في الدقيقة 71 من زمن المباراة، ليضعها أثناء خروج حارس المرمى الليبي، ليسجل الهدف الثالث للفراعنة ويؤكد صدارة مصر للمجموعة السادسة.
ونجح صبحي، قبل لقاء اليوم في تسجيل هدف واحد مع الفراعنة في 33 مباراة لعبها بقميص المنتخب المصري منذ أول انضمام له عام 2015 تحت قيادة الأرجنتيني هيكتور كوبر، المدير الفني السابق للمنتخب المصري.
وسجل رمضان صبحي هدفه الوحيد في مرمى المنتخب النيجيري، في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2017، التي منح المنتخب المصري الفوز في تلك الفترة، والتأهل للبطولة التي غاب عنها الفراعنة وقتها 3 مرات متتالية قبل ذلك أعوام 2012 و2013 و2015.
ومنذ ذلك التاريخ، لازم النحس رمضان صبحي في 27 مباراة عقب تلك المباراة لم يفلح خلالها في تسجيل أي مباراة في كل البطولات التي خاضها بقميص المنتخب المصري، قبل أن يكسر نحسه أمام المنتخب الليبي.
واحتاج نجم المنتخب المصري إلى 2022 يومًا ليسجل في تصفيات كأس العالم 2022، ليكون تصادف الأرقام هي كسر للنحس الذي لازمه طوال تلك الفترة.
تعليقات الفيسبوك