أنهى ليفربول الشوط الأول من اللقاء الذي يجمعه أمام شيفيلد يونايتد، اليوم الخميس، على ملعب أنفيلد، بالجولة الـ31 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، متقدما بهدف د
أنهى ليفربول الشوط الأول من اللقاء الذي يجمعه بفريق شيفيلد يونايتد، اليوم الخميس، على ملعب أنفيلد، بالجولة 31 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، متقدما بهدف دون رد.
وسجل داروين نونيز هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 17، وشارك الدولي المصري محمد صلاح في اللقاء منذ البداية، وأهدر العديد من الفرص والأهداف المحققة.
وكانت البداية ساخنة مبكرا منذ بداية اللقاء، وتحديدا مع انطلاق الدقيقة الثانية بعد تسديدة قوية عن طريق جيمس مكاتي من داخل منطقة الجزاء تصدى لها الحارس كيليهير ببراعة وأنقذ مرماه.
وفي الدقيقة الثالثة، لعبت ركلة ركنية أولى لشيفيلد يونايتد على يسار مرمى ليفربول، نفذها جيمس مكاتي بعرضية إلى داخل منطقة الجزاء حيث استقبلها أوستون ترستي برأسية مرت بمحاذاة القائم الأيمن للمرمى.
وشهدت الدقيقة السادسة، تسديدة خطيرة عن طريق محمد صلاح لاعب ليفربول من داخل منطقة الجزاء تصدى لها الحارس إيفو جربيتش ببراعة.
في الدقيقة السابعة، لعبت ركلة ركنية أولى لليفربول على يمين مرمى شيفيلد يونايتد، نفذت بمجموعة من التمريرات القصيرة أنهاها جو جوميز بتمريرة طولية إلى داخل منطقة الجزاء، حيث استقبلها داروين نونيز برأسية مرت بمحاذاة القائم الأيسر للمرمى.
وفي الدقيقة 14، سدد محمد صلاح لاعب ليفربول، كرة قوية من على حدود منطقة الجزاء مرت بشكل قريب إلى جوار القائم الأيمن للمرمى.
وفي الدقيقة 17، نجح الريدز في تسجيل أولى الأهداف، بعد خطأ فادح من الحارس إيفو جربيتش في تشتيت الكرة من داخل منطقة الجزاء، حيث اصطدمت بجسد نونيز وارتدت لتسكن الشباك الخالية.
وشهدت الدقيقة 22، تسديدة خطيرة عن طريق نونيز لاعب ليفربول من داخل منطقة الجزاء تصدى لها الحارس جربيتش وأنقذ مرماه من هدف محقق.
وفي الدقيقة 23، سدد جوميز لاعب ليفربول من على حدود منطقة الجزاء مرت بشكل قريب إلى جوار القائم الأيمن للمرمى.
وشهدت الدقيقة 34، تسديدة خطيرة عن طريق أليكسيس ماك أليستر لاعب ليفربول من على حدود منطقة الجزاء مرت بمحاذاة القائم الأيسر للمرمى.
وفي الدقيقة 43، سدد ريان جرافينبيرخ لاعب ليفربول من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها الحارس بثبات.
وفي الدقيقة 48، أنقذ كيليهير مرماه من هدف محقق من تصويبة فوجيل الصاروخية من داخل منطقة الجزاء.
تعليقات الفيسبوك