هالك لاعب فريق أتلتيكو مينيرو البرازيلي، حقق إنجازا تاريخيا، بتسجيله هدفين في مرمى نظيره تومبينس، على ملعب «مينيراو» في ذهاب نصف نهائي «مينيروا 1»، قبل افتتاح
حقق هالك، لاعب فريق أتلتيكو مينيرو البرازيلي، إنجازا تاريخيا، بتسجيله هدفين في مرمى نظيره تومبينس، أمس الأول السبت، على ملعب «مينيراو» في ذهاب نصف نهائي «مينيروا 1»، ليصبح صاحب أكبر عدد من الأهداف الرسمية في مسيرته، ليعادل رقم نيمار، لاعب سانتوس برصيد 439 هدفا للأندية في المسابقات الرسمية والمنتخب البرازيلي، قبل انطلاق مباريات كأس البرازيل المقررة مساء غد الثلاثاء.
وفاز أتلتيكو مينيرو، وصيف بطولة كوبا ليبرتادوريس 2024، المسابقة الأهم والأشهر للأندية بقارة أمريكا الجنوبية، على نظيره تومبينس، بهدفين دون رد، على ملعب «مينيراو»، في ذهاب نصف نهائي بطولة «مينيرو 1» دوري المحترفين بولاية ميناس جيرايس البرازيلية.
وأحرز هدفي أتلتيكو مينيرو، هالك النجم البرازيلي المخضرم، في الدقيقتين 58 من «ضربة جزاء»، و56، على التوالي.
وبهدفي هالك، حقق النجم البرازيلي المخضرم، إنجازا تاريخيا، ليصبح صاحب أكبر عدد من الأهداف الرسمية في مسيرته سواء للأندية أو المنتخب البرازيلي، ليعادل رقم نيمار برصيد 439 هدفا
ويحتل هالك، المركز الثامن، في قائمة أفضل الهدافين الحاليين بكرة القدم، كما هو الحال مع نيمار، ويتفوق كلاهما على الإنجليزي هاري كين، الذي فشل في التسجيل في مباراة بايرن ميونيخ أمام باير ليفركوزن بالدوري الألماني، يوم السبت الماضي.
وسجل هالك، حتى الآن 121 هدفًا لأتلتيكو مينيرو، في 234 مباراة، منها 7 أهداف في الموسم الحالي، مما جعله هداف بطولة «مينيرو 1» منذ عام 2005، وقدم 44 تمريرة حاسمة.
كما حقق هالك، ثنائيته رقم 23 مع أتلتيكو مينيرو، وهدفه رقم 38 من ركلة جزاء، وهدفه رقم 12 من ركلة حرة، كما احرز اللاعب البرازيلي المخضرم الهدف رقم 58 على ملعب «مينيراو»، وهو رقم قياسي للملعب بعد إعادة افتتاحه في 2013، ليحتل المركز الرابع خلف جيلهيرمي ألفيس «68 هدفا»، وداريو «127» ورينالدو «151».
ويحل فريق أتلتيكو مينيرو، وصيف بطولة كوبا ليبرتادوريس 2024، ضيفا على نظيره توكانتينوبوليس، المنتمي لدوري الدرجة الرابعة، على ملعب «جواو ريبيرو»، في افتتاح منافسات بطولة كأس البرازيل موسم 2025.
وتنطلق مباراة أتلتيكو مينيرو ونظيره توكانتينوبوليس الرياضي، في تمام الساعة الحادية عشرة من مساء غد الثلاثاء، بتوقيت القاهرة.
تعليقات الفيسبوك