حصاد الفراعنة بالخارج.. إنجازات وانكسارات فى 2017 وأحلام مشروعة فى العام الجديد

أخبار متعلقة

بالفيديو| صلاح يصنع هدفين ويحقق رقم قياسي في البريميرليج

حجازي يشارك في تعادل ويست بروميتش أمام إيفرتون

بالفيديو| رمضان يسجل مجددا ويقود ستوك للتعادل أمام هيدرسفيلد

سفير مصر في الأرجنتين يشيد بالحضري وصلاح خلال مقابلة كوبر

نقلا عن العدد الورقي

حقق اللاعبون المصريون بالخارج إنجازات وانتصارات طيبة خلال عام 2017، بعضهم فاز بألقاب خاصة، ومنهم من يقود فريقه نحو قمة الدورى الموجود به، ومنهم من يعمل على تأهل فريقه للممتاز، وفى العام الجديد 2018 تنتظر جميعهم طموحات وأحلام خاصة على المستوى الدولى مع الفراعنة حيث المشاركة فى المونديال، أو الفوز بكبرى الألقاب على المستوى الشخصى أو فى المنافسة على البطولات.

«صلاح».. ألقاب خاصة.. والريال والأفضل الحلم الكبير

2017

انضم إلى صفوف ليفربول الإنجليزى قادماً من نادى روما الإيطالى بقيمة 42 مليون يورو كأغلى لاعب فى تاريخ الريدز فى ذلك الوقت، ونجح «صلاح» فى قيادة الفراعنة للتأهل لنهائيات كأس العالم 2018 بروسيا بعد تسجيله هدفين فى مرمى الكونغو فى الجولة قبل الأخيرة من تصفيات أفريقيا المونديالية، كما ساهم فى وصول مصر لنهائى كأس الأمم الأفريقية التى خسرها الفراعنة أمام الكاميرون. وبات الفرعون المصرى نجماً فى صفوف فريقه منذ انضمامه إليه حيث يتصدر قائمة هدافى الدورى برصيد 15 هدفاً، فضلاً عن تسجيله 21 هدفاً حتى الآن فى كل البطولات مع الريدز، وحصل «صلاح» على لقب أفضل لاعب فى أفريقيا المقدمة من هيئة الإذاعة البريطانية «بى بى سى»، ونال أفضل لاعب فى فريقه ثلاث مرات، ومرتين فى دورى أبطال أوروبا بعد قيادته للريدز لتصدر مجموعته بالشامبيونزليج، قبل أن توقعه القرعة فى مواجهة بورتو البرتغالى.

2018

 ينتظر محمد صلاح حصد جائزة أفضل لاعب أفريقى فى 2017 والتى سيعلن عنها فى 4 يناير من العام الجديد، حيث يتنافس عليها مع زميله فى الفريق، السنغالى ساديو مانى، والجابونى بيير إيمريك أوباميانج، مهاجم بروسيا دورتموند الألمانى، كما ينتظر «صلاح» تتويجه هدافاً للدورى الإنجليزى نهاية الموسم الحالى، فضلاً عن حصده لقباً مع ليفربول، إضافة إلى معرفة مصيره مع الريدز بعد التقارير التى تشير إلى رغبة ريال مدريد الإسبانى فى ضمه، كما يأمل «صلاح» فى قيادة الفراعنة لتقديم مستوى متميز فى كأس العالم والوصول لأدوار متقدمة بالبطولة.

«الننى».. تراجع خاص فى السوق الخارجية

2017

يلعب محمد الننى لأرسنال الإنجليزى منذ انضمامه للفريق فى 2016، قادماً من بازل السويسرى، ويقدم «الننى» أداء متبايناً فى 2017، ما جعله يبتعد عن التشكيل الأساسى للجانرز فى أغلب اللقاءات، ورغم ذلك يبقى «الننى» عنصراً أساسياً مع المنتخب الوطنى، لا سيما أنه أكثر اللاعبين مشاركة فى مباريات الفراعنة ولعب دوراً كبيراً فى تأهل مصر لمونديال روسيا ووصول الفراعنة لنهائى «الكان» أمام الكاميرون.

2018

ينتظر «الننى» فى العام الجديد إثبات أحقيته بمركزه فى وسط الفراعنة وإظهار نفسه بشكل رائع فى لقاءات المونديال، كما يسعى للخروج من سياسة أرسين فينجر، مدرب أرسنال، فى جلوسه على مقاعد البدلاء فى أغلب اللقاءات، ويمنى «الننى» النفس بحصد لقب مع الجانرز فى هذا الموسم وقيادة فريقه للتأهل إلى دورى الأبطال.

«حجازى».. صفقة الموسم.. والنجاة من الهبوط

2017

صخرة الدفاع المصرية، انضم لصفوف وست بروميتش ألبيون، قادماً من الأهلى فى يوليو 2017، بقيمة 900 ألف يورو، قبل أن يفعّل النادى الإنجليزى بند شرائه نهائياً ويقرر ضمه بصفة نهائية بـ4.5 مليون يورو، بسبب مستواه المتميز مع الفريق منذ انضمامه، ولعب «حجازى».

2018

يسعى «حجازى» فى العام الجديد إلى قيادة دفاع مصر فى مونديال روسيا والوصول بالمنتخب إلى أدوار متقدمة بالبطولة، كما يمنى الصخرة المصرية نفسه فى النجاة بفريقه من دوامة الهبوط لدورى الدرجة الأولى الإنجليزى، كونه يعانى حالياً فى المركز قبل الأخير بالبريميرليج.

«تريزيجيه».. التألق مع قاسم باشا.. وحلم البقاء

2017

انضم محمود حسن «تريزيجيه» إلى قاسم باشا التركى قادماً من أندرلخت، على سبيل الإعارة، ومنذ انضمامه للفريق التركى وهو يقدم عروضاً قوية للغاية، لكن فريقه ودع كأس تركيا، فضلاً عن معاناته فى بطولة الدورى.

2018

يحاول «تريزيجيه» تقديم نفسه بصورة جيدة فى مونديال روسيا رفقة الفراعنة، كما أنه يسعى لقيادة فريقه للبقاء فى الدورى الممتاز التركى قبل نهاية إعارته.

«غالى».. مستويات متباينة فى السعودية

2017

انضم حسام غالى إلى صفوف النصر السعودى قادماً من الأهلى فى صفقة انتقال حر، لكنه ظهر مع الأهلى قبل رحيله بأداء قوى، حيث حقق لقبى الدورى والكأس، بينما يقدم عروضاً متباينة المستوى مع النصر فى الوقت الحالى.

2018

يرغب قائد النصر السعودى فى العودة لصفوف المنتخب والظهور فى قائمة الفراعنة المشاركة بكأس العالم.

«جابر» غياب فى بازل.. وطموحات فى أمريكا

2017

انضم عمر جابر إلى فريق لوس أنجلوس، الذى يلعب من الموسم المقبل فى بطولة الدورى الأمريكى، وهو ثانى اللاعبين المنضمين لهذا الفريق، الذى يقوده بوب برادلى، المدرب السابق للفراعنة، وغاب «جابر» عن أغلب لقاءات فريقه السابق بازل السويسرى بسبب الاستبعاد لأسباب فنية أو الجلوس على مقاعد البدلاء، ليقرر الرحيل على سبيل الإعارة للعب بالدورى الأمريكى، وكان «جابر» ضمن قائمة الفراعنة التى وصلت إلى مونديال روسيا لكنه لم يظهر كثيراً فى لقاءات التصفيات.

2018

يسعى «جابر» لإثبات قدراته مع الفريق الجديد، من أجل حجز مكان لنفسه فى تشكيلة الفراعنة التى ستخوض مونديال روسيا، خاصة أن منافسه فى مركز الظهير الأيمن بالمنتخب، حالياً، هو أحمد فتحى وأحمد المحمدى.

«صبحى».. انطلاقة جديدة

2017

انتقل النجم الشاب إلى صفوف ستوك سيتى من الأهلى بقيمة 5 ملايين يورو، فى يوليو 2016، وبات «رمضونا» أصغر لاعب فى تاريخ ستوك سيتى يسجل هدفاً فى الدورى الإنجليزى، فضلاً عن مساهمته فى تأهل الفراعنة لنهائى أمم أفريقيا بالجابون، كما لعب دوراً فى وصول مصر لنهائيات كأس العالم بروسيا 2018.

2018

ينتظر رمضان صبحى فى العام الجديد أن يمثل مصر فى كأس العالم المقبلة بشكل رائع والمساهمة فى جعل مصر تقدم أداءً يثنى عليه الجميع فى المونديال، فضلاً عن إثبات نفسه لمارك هيوز، مدرب ستوك، كلاعب يعتمد عليه فى اللقاءات بشكل أساسى.

«الحضرى».. أحلام خاصة

2017

ساهم الحضرى، حارس التعاون السعودى، المنتقل إليه من وادى دجلة فى وصول مصر إلى نهائيات كأس العالم بروسيا.

2018

يمنى «الحضرى» النفس بحراسة عرين الفراعنة فى المونديال حيث سيكون أكبر حارس سناً يشارك فى تاريخ كأس العالم.

«كهربا».. انتظار المصير الجديد

 2017

ساهم محمود عبدالمنعم «كهربا»، لاعب اتحاد جدة، فى تأهل المنتخب المصرى إلى نصف نهائى كأس الأمم الأفريقية، كما يقدم أداءً طيباً مع الاتحاد وساهم فى حصد فريقه لبطولة كأس ولى العهد.

2018

ينتظر «كهربا» مصيره فى العام الجديد سواء باستمرار إعارته للنادى السعودى أو العودة للزمالك، كما يأمل «كهربا» فى الظهور بشكل جيد مع الفراعنة فى مونديال روسيا.

«عبدالشافى».. دورى وكأس ولى العهد

2017

ساهم محمد عبدالشافى، لاعب أهلى جدة، فى وصول مصر لمونديال روسيا، ونال مع الأهلى كأس السوبر السعودى، رغم أن الفريق كان قد رغب فى رحيله وعودته للزمالك قبل أن يتراجع عن ذلك.

2018

ينتظر «عبدالشافى» أن يكون ضمن قائمة الفراعنة فى كأس العالم، كما يأمل فى حصد لقب الدورى وكأس ولى العهد مع الأهلى.

«غزال».. الرحيل من الصين.. وانتظار «كوبر»

2017

يلعب على غزال لفريق فانكوفر وايت كابس الكندى، المنافس بالدورى الأمريكى، فى أغسطس الماضى، بعد رحيله عن تشانج الصينى.

2018

يمنى «غزال» النفس بالاستدعاء مرة أخرى لصفوف مصر والحصول على شرف المشاركة بمونديال روسيا 2018.

«وردة».. الخروج من التحرش

2017

يقدم عمرو وردة أداءً مميزاً رفقة فريقه أتروميتوس اليونانى، خاصة بسبب أهدافه مع الفريق واعتماد النادى اليونانى عليه انضمامه إليه قادماً من البرتغال بسبب تحرشه بزوجات اللاعبين فى فيرنينسى البرتغالى، وهو ما نفاه اللاعب فيما بعد.

2018

يأمل «وردة» فى حجز مكان أساسى له فى تشكيلة الفراعنة التى ستشارك فى مونديال روسيا، كما يمنى النفس بحصد بطولة الدورى اليونانى رفقة فريقه، خاصة أنه ينافس أولمبياكوس وآيك أثينا وباوك على البطولة.

«كوكا».. مستويات رائعة فى براجا

2017

يرتدى «كوكا» قميص سبورتينج براجا منذ انضمامه للفريق قادماً من رايو آفى فى 2015، ويقدم «كوكا» أداءً جيداً رفقة براجا، وساهم فى قيادة فريقه لتخطى دور المجموعات بالدورى الأوروبى، كما كان أحد المشاركين فى تأهل مصر لمونديال روسيا.

2018

يتطلع «كوكا» لحجز مكان فى هجوم مصر بكأس العالم، خاصة فى ظل النقص العددى للمهاجمين داخل المنتخب، كما يسعى لتحقيق بطولة اليوروباليج مع براجا.

«مرسى».. شارة القيادة.. والتأهل للدرجة الأولى

2017

عاد سام مرسى إلى ويجان أتليتك، قادماً من بيرنسلى، وخلال 2017 قدم «مرسى» أداءً قوياً مع فريقه، الأمر الذى جعله ينضم لصفوف المنتخب، ويحمل «مرسى» شارة القيادة فى الفريق الإنجليزى.

2018

يأمل سام مرسى فى قيادة فريقه للتأهل إلى دورى الدرجة الأولى الإنجليزى، خاصة أن ويجان ينافس فى الدرجة الثانية بإنجلترا، كما يسعى للدخول فى قائمة الفراعنة.

«فتحى».. هبوط.. والعودة أساسياً

2017

انضم مصطفى فتحى إلى صفوف التعاون السعودى، لكن مستواه هبط بسبب قلة المشاركات، خاصة أنه تعرض لإصابة أبعدته عن مباريات فريقه فى هذا الموسم.

2018

يسعى «فتحى» جاهداً أن يثبت نفسه والعمل على إيجاد مكان له فى قائمة الفراعنة بشكل أساسى مع التعاون فى بطولة الدورى السعودى.

«شيكابالا».. العودة للفراعنة.. وحلم المونديال

2017

يقدم الفتى الأسمر محمود عبدالرازق «شيكابالا» عروضاً قوية مع فريقه الرائد السعودى، سواء بالتسجيل أو الصناعة، الأمر الذى جعله ينال استحسان الجميع سواء فى مصر أو السعودية، كما سجل «شيكابالا» أول أهدافه الرسمية مع المنتخب فى مرمى غانا.

2018

ربما العام الجديد يكون سعيداً على «شيكابالا» فمن المنتظر أن يكون ضمن قائمة المنتخب فى المونديال، لا سيما بعد إشادة هيكتور كوبر، مدرب مصر، به فى الفترة الأخيرة وضمه لقائمة مباراة غانا.