اعترف البرازيلي نيمار جونيور جناح وصانع ألعاب باريس سان جيرمان الفرنسي، أنه جلس يبكي لمدة يومين بسبب إصابته الأخيرة
اعترف البرازيلي نيمار جونيور جناح وصانع ألعاب باريس سان جيرمان الفرنسي، أنه جلس يبكي لمدة يومين بسبب إصابته الأخيرة التي أجبرته على الابتعاد عن الملاعب حتى أبريل المقبل.
وتعرض "نيمار" لإصابة على مستوى "مشط القدم" اليمنى خلال مباراة فريقه ضد ستراسبورج في إطار مباريات كأس فرنسا يوم 23 يناير الماضي، وأكد الأطباء أن الإصابة لا تتطلب إجراء عملية جراحية.
وكان البرازيلي تعرض لإصابة مماثلة في فبراير من العام الماضي، وانتهى موسمه وقتها بسببها لأنه اضطر لإجراء عملية جراحية، ولم يشارك مع باريس حتى نهاية الموسم وعاد على مباريات منتخب بلاده في مونديال روسيا 2018.
وأكد "نيمار" أن الإصابة الحالية أصعب، لأنه عندما تعرض لإصابة شبيهة الموسم الماضي، أقنع نفسه أنه سيجري عملية جراحية وسيعود في أسرع وقت ممكن، لكن الإصابة الحالية يراها أكثر تعقيدا حسب وجهة نظره وهو ما دفعه للبكاء لمدة يومين بعد معرفته بطبيعة الإصابة وأنها لا تحتاج تدخل جراحي ولكن يجب أن يخضع للعلاج بطرق أخرى أملا في أن يعود مع بداية شهر أبريل.
تعليقات الفيسبوك