ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن عدد من أصدقاء رونالدينيو أصيبوا بحالة انهيار شديد في البكاء، بعد خروج نجم البرازيل من السجن، لعدم تمكنهم من رؤيته مرة أخرى
تسبب رونالدينيو لاعب برشلونة وميلان السابق، في أزمة جديدة داخل سجن باراجواي، الذي كان أحد نزلائه، على خلفية استخدامه جواز سفر مزيف للدخول إلى عاصمة أسونسيون، قبل الإفراج عنه ووضعه قيد الإقامة الجبرية.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن عدد من أصدقاء رونالدينيو أصيبوا بحالة انهيار شديد في البكاء، بعد خروج نجم البرازيل من السجن، لعدم تمكنهم من رؤيته مرة أخرى، وإقامة مباريات من داخل محبسهم في باراجواي.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن أصدقاء أسطورة برشلونة أصيبوا بصدمة كبيرة لخروجه بشكل مفاجئ من السجن، بعد أن كان مقررا استمراره ما يقرب من ستة أشهر، بسبب تعليق جميع جلسات المحاكمة للحد من انتشار فيروس كورونا، وطالبوا بإقامة حفل وداع قبل مغادرته للبلاد.
ومكث رونالدينيو في السجن فترة دامت لـ32 يوما، قبل إصدار قرارا باطلاق سراحه بكفالة مقبولة قيمتها 650 ألف جنيه إسترليني له وشقيقه الذي تورط معه في تهمة تزوير أوراقهما الرسمية، على يتم وضعه في إقامة جبرية في أحد الفنادق داخل باراجواي.
تعليقات الفيسبوك