لم يضيع محمد صلاح فرصة الانتقام من ريال مدريد، رغم خسارة لقب دوري أبطال أوروبا، في النهائي الثاني الذي جمعه أمام ريال مدريد على مدار موسمي 2018 و2022، بعدما أح
لم يضيع محمد صلاح فرصة الانتقام من ريال مدريد، رغم خسارة لقب دوري أبطال أوروبا، في النهائي الثاني الذي جمعه أمام الفريق الملكي بعد نهائي 2018، وحقق نجم ليفربول رقما قياسيا تاريخيا، ليثبت أنه كان العنصر الأكثر تأثيراً خلال المباراة مقارنة بين لاعبي الفريقين.
محمد صلاح كان اللاعب الأكثر خطورة على مرمى الخصم «ريال مدريد»، إذ استطاع أن يسدد الكرة على مرمى تيبو كورتوا حارس مرمى الفريق الملكي، 6 مرات طوال الـ90 دقيقة، ليحقق أكبر عدد من التسديدات للاعب في أي نهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا بنظامها الحالي، منذ موسم 2003 - 2004، بحسب ما ذكر موقع «جول» العالمي.
محمد صلاح حقق رغبته في الانتقام من ريال مدريد، رغم الخسارة بهدف نظيف من توقيع فينسيوس جونيور، بتحقيق رقم قياسي تاريخي على حساب تيبو كورتوا نجم النهائي الأوروبي، الذي تصدى لـ9 تسديدات على مرماه طوال الـ90 دقيقة، وذلك بعدما فشل ليفربول في ترجمة أي فرصة إلى هدف محقق طوال المباراة ليذهب اللقب إلى ريال مدريد للمرة الـ14 في تاريخه.
محمد صلاح حصل على لقب هداف ليفربول على مستوى دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد تسجيل 8 أهداف على مدار مشواره في البطولة القارية، كما أنه الهداف التاريخي للريدز في التشامبيونزليج بشكل عام، برصيد 36 هدفاً، متخطياً ستيفين جيرارد صاحب الـ30 هدفاً.
تعليقات الفيسبوك