يقود الثنائى عبدالله السعيد ومحمد صلاح، فى الآونة الأخيرة، هجوم المنتخب المصرى بشكل قوى ومؤثر، فى ثنائى يشكل نجاحاً كبيراً لخط الهجوم المصرى، ويستأثران بالمحصلة
يقود الثنائى عبدالله السعيد ومحمد صلاح، فى الآونة الأخيرة، هجوم المنتخب المصرى بشكل قوى ومؤثر، فى ثنائى يشكل نجاحاً كبيراً لخط الهجوم المصرى، ويستأثران بالمحصلة الكبرى للأهداف سواء فى التسجيل أو صناعة الأهداف.
عبدالله السعيد، الذى حصل على فرصة اللعب الدولى مع حسن شحاتة للمرة الأولى عام 2008، لم يعرف طعم الانضمام للمنتخب باستمرار وأن يكون من الأعمدة الأساسية إلا مع هيكتور كوبر، ومحمد صلاح، الذى بدأ يأخذ مكاناً أساسياً فى المنتخب المصرى مع الأمريكى بوب برادلى منذ عام 2012، أصبح منذ اعتزال «أبوتريكة»، النجم الأول للفراعنة وأمل الصعود لكأس العالم.
وفى آخر ست مباريات شاركا بها معاً مع المنتخب المصرى، سجلا 7 أهداف هى جميع ما سجل المنتخب المصرى فى المباريات التى شارك بها الثنائى الهجومى الحديدى.
- 4 يونيو 2016
بدأت ثنائية «صلاح والسعيد» تحقق المرجو منها فى مباراة تنزانيا، اللقاء الأخير من تصفيات كأس الأمم الأفريقية، حيث سجل «صلاح» هدفى اللقاء، منهما هدف من صناعة عبدالله السعيد.
- 9 أكتوبر 2016
تغلب المنتخب المصرى على حساب الكونغو خارج البلاد بهدفين مقابل هدف، افتتح محمد صلاح التسجيل بصناعة عبدالله السعيد، بينما أحرز الأخير هدف الفوز بصناعة «صلاح».
- 13 نوفمبر 2016
حقق منتخب مصر فوزاً مهماً على حساب غانا بهدفين نظيفين أحرز «صلاح» الهدف الأول من ركلة جزاء، بينما أحرز «السعيد» الهدف الثانى من صناعة محمد صلاح.
- 21 يناير 2017
جاء هدف مصر الوحيد فى بطولة أمم أفريقيا الحالية المقامة فى الجابون بعد غياب ما يزيد على 7 أعوام عن المشاركات الأفريقية، بعد تمريرة «صلاح» الحاسمة لعبدالله السعيد، الذى وضع الكرة فى الشباك مقدماً الفوز الأول لمصر فى البطولة.
تعليقات الفيسبوك