لم تجد بعثة المنتخب الوطنى مفراً للهروب من زحام تنزانيا إلا بالسير فى الطرق العكسية وكسر إشارات المرور بقرار من قوات الأمن المرافقة للبعثة والتى منحت البعثة حرية الحركة والسير فى كل شوارع البلاد دون الالتزام بالاتجاه، حتى يتم تسهيل وصول المنتخب من المطار للفندق، ومن الفندق إلى ملعب التدريب.