أخر الأخبار

سامح سمير

سامح سمير

خطوط حمراء| «ابعدوا عن حسام حسن.. وسيبوا محمد صلاح في حاله»

نقطة مهمة حصدها منتخب مصر الأول بقيادة العميد حسام حسن المدير الفني للفراعنة، بعد التعادل أمام غينيا بيساو 1/1، في تصفيات كأس العالم، وعلى الرغم من كافة الانتقادات، التي قد يستحقها لاعبي المنتخب خلال الشوط الأول من اللقاء بسبب التفريط في فوز في متناول اليد، والاكتفاء بالتعادل، نتيجة الاستهانة بالمنافس وعدم تمركز بعض اللاعبين وغياب وجود خطة واضحة للفريق، إلى جانب التسرع في تمرير الكرة وإنهاء الهجمات بشكل ساذج في الكثير من الأوقات، إلا أن الجميع عليه أن يفتخر بهذا المنتج الوطني الخالص للفراعنة، بعد ظهور المنتخب بهذا الأداء للمباراة الثانية على التوالي تحت قيادة «التوأم»، وإدارة محمد صلاح، الذي توج مجهودات فريقه خلال الشوط الثاني بهدف التعادل، ليخرج الفراعنة بنقطة غالية ثمينة بمشوار التأهل لمونديال 2026.

جمهور مصر

«ارفع راسك فوق.. وادعم منتخب بلدك».. منتخبنا يمر بمرحلة تغيير جذري في الشكل والأداء وطريقة اللعب مع التوأم حسن، لعودة فريق غابت عنه البطولات لـ14 عاما.

المشككون والمنتقدون من عاشقي ركوب التريند فقط

«ارفعوا أيديكم عن منتخب مصر.. وسيبوا محمد صلاح في حاله».. عليكم أن تفرحوا بمنتخب بلدكم، ووفروا له كافة سُبل الدعم لأجل تحقيق حلم الوصول لكأس العالم 2026.

حسام حسن

نجحت بامتياز في محاولة تغيير طريقة لعب وأداء منتخب مصر على مدار مباراتين بمشوار التصفيات أمام بوركينا فاسو وغينيا بيساو، وتستحق الإشادة في إدارة مباراة اليوم.. اخترت التشكيل الأمثل في الشوط الأول، ولكن أداء اللاعبين خذلك وتأخرنا بهدف.. نجحت في تغيير مجريات الأمور في الشوط الثاني وانتفض اللاعبين لأجل الفوز، ولكنهم لم يثقوا في قدرتهم على الفوز واللعب حتى آخر دقيقة بنفس الروح والأداء، حتى انتهت المباراة بالتعادل.

محمد صلاح

راهنت مرارا وتكرارا بأنك ستظهر بـ«نيولوك» جديد مع منتخب مصر تحت قيادة حسام حسن، وتألقك اليوم وإصرارك على التحرك في كافة أرجاء الملعب، والتحامك القوي بالعديد من الكرات أخرس كافة الألسنة، التي خرجت لانتقادك مع الفراعنة، خلال الأونة الأخيرة، وتنبأت بظهور العديد من الأزمات بينك و«التوأم حسن».

مصطفى محمد

سلامااااااااااااااااات.. سوء الحظ حرمك من اللعب أمام غينيا بيساو، ووضع حسام حسن في ورطة طوال المباراة.

تريزيجيه

لا تحزن على «تريزي جول»، فاليوم لم يكن يومك، والكرة لم تلعب لصالحك أمام غينيا بيساو.. والقادم أفضل يا «عريس الفراعنة».

إمام عاشور

«ورقة رابحة» لا يمكن الاستغناء عنها بالمنتخب الوطني.. ولكن اللمسة الأخيرة مازالت تحتاج للكثير والكثير كي تنتهي كما تتمنى جماهير مصر.

محمد حمدي

أفضل بديل لـ أحمد فتوح في الجبهة اليسرى للمنتخب، وتحتاج الكثير من الثقة والخبرة، كي تصبح أحد مفاتيح لعب الفراعنة وكلمة سر حسام حسن في حمل أختام هجمات الفريق خلف «تريزيجيه».

زيزو

«أونكل زيزو حبيبي».. خطورة محمد صلاح تظهر بجوارك في الجبهة اليمنى.

محمد هاني

عمر كمال عبد الواحد في انتظار «ربع فرصة» لحجز مقعده الدائم بالجبهة اليمنى في منتخب مصر رفقة حسام حسن.

الشناوي

سلاماااات بعد عودتك من الإصابة وحراسة عرين المنتخب من جديد.. ولكن عليك أن تتابع أداءك أمام بوركينا فاسو وغينيا بيساو لتصحيح بعض الأخطاء سريعا.

استطلاع رأى